أولا حياك الله وبياك وصح بدنك يا مديرنا الغالي محمد أحمد ، وشرفني مرورك الكريم وتعطيرك لمتصفحي المتواضع ، ثانيا أرجو ان لا أكون انا سبب الأستطباب من الداء الذي أصاب مسكنا الغالي ، فأنا أعتذر مسبقا قبل أن أدان في تلك الوقعة المذكورة . فلعلي شطحة شطحة لم أبتدىء البسملة فيها ، فنحن يا سيدي نعيش زمن الشطحات في كل شيء ، الا ان شطحاتي لم تبلغ سن الرشد بعد ولا تضر غيري ، دمت بود لاهنت .