 |  | |  |
| سنابل قلبي حان حصادها '
فلا تردعك خفقات قلبي '
ماذا لو اشتد يباسي '
وشاع في الحي حديث احتراقي '
إذا لم تؤنس مناجلك انحناء خصري '
فإني تحت البرد اليوم أنعي رفاتي '
~~~
هادئة أنت أكثر مما يجب ~
ومحنط أنا كأي ثور في المتاحف ~
~~~
مشكلتي أنني لا أتسامح مع القادة ، واعمم الأمر على كل حدود هذا الرجل ..
أي أمر مضحك هذا ..!
لقد امتنعت عن زيارة عدة دول عربية لأن فيها هؤلاء ..
يقولون لي: ما لك وهم يا رجل ..
غايتك أولى من هذا الجفاف ..
أما أنا ..!
وربي أراهم كالدولة العبريه لا أدخلها وهم فيها ...!
~~~
لم أعجب بحياتي بجماعات كالكتاب والشعراء والعلماء ..
ويخجلني لقياهم كيف وإن كانوا قامات ..
اللهم أعوذ بك من علم لا ينفع ، وزدني من كل هذا في الخير علماً ..
~~~
قدمت لها في عيد ميلادها بعضاً من نصوص الشعر والقصص وحفنة من الخوطر ...
بعدها ما زال هاتفها إلى الآن مغلقاً ..~
~~~
قد أكون ساقطاً أو سكيراً أو أحمقاً ..
لكنني لم أكن يوماً دنيء ..~
~~~
إلى الأحبة ~~
إنني لا أكتب حباً أو حزناً أو مناجاة أو عشاقً أو تغنياً أو عطفاً أو محاكات واقعاً حالياً للكاتب أو وصفاً أو وصفاً لأحد أو استقطاباً لأحد ..~
ما هية قلمي إلا ثرثرة رجل يمارس هذه الهواية على رؤس الأشهاد ..~~
| |
 | |  |
؛
في خفقات القلوب لطالما تعذب النغم
ياسيدي
مشكلة العربي أنه لايتسامح إلا مع نفسة وهذه هي افتنا الأولى
أن الصمت على الورم السرطاني فقط لأنه دب في اليد الضامره يعني إعطائه حق التمدد لباقي الجسد حتى يصل إلى '' اقدس'' نقطة فيه(القلب) ....!!
(
وهل يُعترف ان هناك دولة عبرية اصلاً)؟!
ان الكتب التي تكون في اذهان الأشخاص وصدورهم بالنسبة لي اعمق وأبلغ لانها تمنحك الفرصة للتعمق بكل نقطة...
وللغائبة
لعل زادها من الكلمات والاشعار لم ينفذ بعد!!
فل يعطيها مهلة حتى يفرغ من مخزن قلبها لابد ان يجففه الشوق لتأتيه على عجل فيغدقها لكن على مهل!
...
إنك كما تكتب لأنك فقط تحب ان تكتب وتعتبر القلم جزء منك
فإننا نعتبر الحبر وضوء لعقولنا
الكتابة والقراءة هي عشق
لايجب ان يخالطة جسد!
فاكتب فإننا نقرأ فقط لنقراء
....
وتسلل على اسطح البنايات الظالمة
وتمرد على عتمة السماء
اخطف من غروب الشمس كم ما استطعت من الخيوط
وهاتها لتغزلها مع الغيم هنا
لنحلق على بساط الضوء
تحيتي واحترامي لك
،، ،،