*
ألوم نفسي أحيانًا على أوقاتي التي
أهدرتها على شخص لم يدرك قيمتي،
أو ربما لم يحبني كما أحببته،
كنت أشعر بالغضب طيلة الوقت حين لا أجد منه رسالة،
لكنني الآن، لم يعد يهمني،
لقد فهمت ولو متأخرًا إن الله لم يضعه في قلبي،
إلا لعبرة أن أكون حذرًا في إقتناء أشخاصي فيما بعد.