01-19-19, 05:34 PM
|
#10 |
|
يا ليتَ أنَّ الدَّهرَ يُدنِي أحبَّتي إليَّ كما يُدنِي إليَّ مَصائبيِ
وليتَ خيالاً مِنكِ يا عَبلُ طارقًا يَرى فَيضَ جَفني بالدُموعِ السَّواكِبِ
سأصبِرُ حتَّى تطَّرحني عَواذِلي وحتَّى يَضجَّ الصَّبرُ بَينَ جَوانِبيِ
مقامُكِ في جَوِّ السَّماءِ مَكانُهُ وباعِي قَصيرٌ عَن نَوالِ الكَواكِبِ
|
| |