فعلا ..
هو قطار وحيد ..
و المحطات ( كثر ) ..
،
نحاول - جاهدين - ألا يخرج ذلك
القطار عن ( مساره الصحيح ) ..
كي ( يصل ) سالما بنا إلى محطة ( الرحيل )
و نحن بين محطات الرحلة ..
محطة فرح و حزن ..
محطة عافية و سقم ..
محطة نجاح .. أو فشل ..
نعيش في تلك المحطات بحمد و ( رضى ) ..
أو بهم و سخط ! ..
،
نسأل الله تعالى ..
أن تكون الرحلة ..
عامرة بذكره ..
ومرضاته ..
،
الصولجان
طرح عنوانه ( التأمل ) ..
و حبره الخيال ..
و الجمال ..
إطاره ! ،،،
،