*
مرحبًا..
أود إخبارك بأنني أحبك ومازلت أهيم بك،
ولم أنساك رغم كبريائي الذي يسرقني
منك بكل مرة أتيت لها بك،
أخبرك الآن أنني أحبك ولا أستطيع التوقف عن حبك،
أخبرك الآن أن كل كتاباتي كانت تتحدث عنك،
وأنني لولا الخجل الذي يعتريني أمامك لقبّلتك
و لولا الكبرياء لـ كُنت بين ذراعيك.