*
عن الطمأنينة الّتي يشعر بها قلبي
في كل مرة أرى فيها وجهك،
وجهك أشبه بكفوف الأمهات، كصلواتهن،
كالعشر الأواخر من رمضان،
كسجدات الثُلث الأخير من الليل،
كنتُ أسبّح الله كثيرًا في كل مرة أرى
فيها وجهك وأحمده كثيرًا،
كأنما تأمُّل وجهك عبادة واجبة
تحتاج قلبًا خاشعًا ولسانًا ذاكرًا.