*
وأعلم أن الدُنيا ستكسرك كسراً يليقُ بها ،
والناس سيخذلونك خذلاناً يليق بهم ،
فأصبر ولا تجزع ،
فالجبار سيجبرك جبراً يليق به،
وليغلبنّ جبره كسرك ،
ولتصلحنّ رحمته حزنك ،
فإستند بظهرك المائل
على باب صراطه المستقيم ،
وأترك ما أهمّك في يد رحمنٍ رحيم
والسلام على من استودع الله قلبه.