أجدكِ كما
عودتنا أنتِ ولإبداع
خطان متويزيان يترجمها
لنا قلمكِ من الحروف الثمانية
والعشرون وما أجملها من حروف
وأحاسيسِ دافئة تزاحمت معانيه
وكادت أن تعانق السماء أن لم تكن
عانقتها لما فيها من تعبير صادق يجري مع
مجاري الجوارح ولا اقدر أقول ياغالية ألا
سلمتِ تلك الأنامل