في مهد ايلول
قصيدتي أصبحت في هيئة آخرى
لها مقلتان
تصبان في الدهر
كل ماغاب من حسنها به
تصوغانك جسما وروحا
فتهب رياحك على شراع القصيدة
وزورقها في ميااااه ا لغروب
... وأنا
لاقعر لذاتي
فيضل البعاد ند الإقتراب
كلاهما عذاااااااااااب
يشربااااااااااان زلال حياااااااتي