عرض مشاركة واحدة
قديم 03-10-19, 05:24 PM   #8
شطرنج

الصورة الرمزية شطرنج
العراب الأخير

آخر زيارة »  08-30-22 (07:04 PM)
المكان »  بين دفتي الحياة
الهوايه »  انا الذي يهوى لعب الشطرنج مع ملوك تتكلم

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



قضية التغشف العاطفي (التحرش)
وفراغ الصندوق الذي يعتلي الكتف
وفندق هوليدي ابو 17 جناح و55غرفه
مع خدمة اكسبسرس (القلب)
تمنح الشخص هدية في آخر الطريق وهو (الضياع)
في حين ان الصين اجادت تقنين سلوك الانسان العصري
ونحن لازلنا نستخدم التكنلوجيا بطريقة عشوائية
مما ساعدت على تأثير السلوك بشكل سلبي
لنرسم خريطة المتاهة
الا يجدر بنا تحويل التحرش الى تحفظ
اذا كانت نسبة من الفتيات تتجرد من الحياء
العطر والملابس العارية والمكياج الفاقع
والمشيه المستميته للفت الانتباه
فأن الطرق اصابها تصدع منهن
الا يجدر بهؤلاء ان يحتشمو
الم ينص الدين على اداب الطريق
الم يقول الرسول عليه افضل الصلاه والتسليم
(ما تركت بعدي فتنة أضر على الرجال من النساء)
انه احد من السيف
على غرائز الرجال
الا ينبغي احترام حدود الله
وان الرجال مجبرون غض البصر
ولكن بمقابل احتشام المرأة واجب
وانا اوافقك الرأي ان هناك بعض الشباب
لا محل له في الاعراب الانساني
ولا ادب ولا اخلاق ولا دين
هم وكوره القدم واحد
تركله اقدام الشهوات من فتاه الى فتاه
وفي آخر الطريق يجد نفسه في قسم الاداب
تحت اسم جناية مؤقته ويكتب تعهد ويخرج
ليمارس هوايته
انا اضع اللوم على الحكومات
لما هذا التبجح في الفساد
وعدم وضع قوانين تحافظ على السلوك الحسن
الا ينص الدين الاسلامي
على ان دفع المضرات مقدم على جلب المصالح
والله اتذكر اخذتها وانا في الابتدائي
ولكن حينما يكون بيت الدوله من زجاج
فأنه لا يسلم من الحجر
لنأخذ دولة نيسلون مانديلا قدوة حضارية
في حداثة الفكر والنضوج
حتى سجون ليس فيها
رغم ان المشاكل والقضايا لا تخلو من اي بلد
ولكن اقلها عرفو ان الحياة لا تهب للحمقى

وفي حين انه يصادفني ان احد يتحرش بفتاة في الشارع
انا لا اسكت على الخطأ
لأن حينما أعصب لا ابقي حجر على حجر

موضوعك والله يحتاج مؤسسات تفهم
كيف تدير المجتمعات الى الافضل وبطريقة مناسبة
اشكرك اخوي مساحة قلم