بل شوق تليد بدد بسمة الأفياء بِ حلم بلا تأويل وما كان حضورنا هُنا الا لنرفع القبعة ونصف لك بحرارة .. على هكذا تحليل وهكذا حضور
ولم تكمتل فصول الحكاية ف توقفت عند نقطة النهاية الا بكَ
لكنه بقلبي بعد لم ينتهِ
ولا أخفيك سيدي الرائع الجادل أنني لم اعط ل هذه القصيدة اي اهتمام الا عندما قرأت لكَ هذا التحليل وهذا التمحيص الراقي منك وكأنك والله كُنت عندي عندما كتبتها ..
بل أنني ودتُ لتلك المعشوقة ان تقرأ ما كتبته انت ..
ماشاء الله تبارك الله ..
فأنني قرأت لك هذه المشاركة ما وجدت بها شاردة ولا واردة الا وقد احصيتها الا في عدة نقاط س أوضحها في مشاركه اخرى ..
لك عظيم الشكر والامتنان