03-11-19, 02:07 AM
|
#35 |
أندلُسي الهوى | شدت إليكِ رواحلي فقد عزمت اليكِ المسير
هذا فؤاد العاشق الهايم
كيف السبيل إليكِ كيف المسير
تداعبُ الصبابة مهجتي
ويكاد يفضحنى الأسى
وصهيل يُعانق لوعة الأيام الأخيرة
وهيهات ينهكني مدكِ وجزركِ هيهات ..
ولو كان من نزف الفؤاد ومن دمي .. |
| |