"
ولْن يَقفَ هنآ وحسب
وإن لْم يَجد مَ يُشفي غَليلَ الفضولِ لديه
سـ يلجئ بآحثآً عن أبوآبٍ أخرى لعلَ ولعسى يجد ضآلة فُضولهِ
بين الجِيرآنِ والأقربآء والأحبآب
وهذهـ حقيقةً تجرعتهآ
هذآ النوع من البشر مرضى
شفآهم المولى ولآ أرآنآ إبتلآءاً بأنفسنآ
إشرآقتي الجَميله الأنيقه
غَيمةً لآ تَمر إلآ وتَهطِل سحآئبهآ أمطآراً
أدآمكِ الرب نِبرآساً وضِيآءً لـ آلِ المِسّك
...