الناقدة
ليلى أحمد
تقول
حضرت عزااا
صديقتها
وكان
هاي كلاس
،،
أو أم جيد
،،
تقول
كان
العزا مختلط،،
وكان
الحريم اللي أطلقت
عليهم لفظ
الستات ،،
بدون حجاب،،
ولااااا
بعد
واضعين مكياج خفيف،،
لازم
طبعا
عشان
البرستيج،،
تعرفون بعد
،،
وهناك
موسيقى كلاسيكية
،،
وصورة الميت تتوسط المكان
حولها
شموع
،،،
وذي الموسيقى
كان المرحوم
يحبهاااا،،


،،
راح نكون
هااااي كلاس
،،
تعرفون طبعا
نحن
قوم
ماماي
ودادي

،،،

تصدقون
كل يوم أشوف معنى الحديث
معنى
معنى
تطبيقي

عاد أيش
اللي ينطبق هنا
(( لولا البهائم لم يمطروا))

،،
أختلاط،،
بدون حجاب،،
مكياج ،،
موسيقى بعزااا،،،
ماذا تبقى بعد
،،

وتقولها
الله
من الأنبهار،،
،،