| | | |
| و فجأة . .
أمسى كل جميل موجع ،
مؤجج للذكرى ،
حتى السحابة ما أن تُجهِض ما لديها
فكأنما نراها تهطُل بهم علينا أيضاً . .
لقلبك ،
ولحرفك السلام يا نقية .
لروحك سعادة لا تنقطع . | |
| | |
عبق ،،
رغم وجعه ولكن لاننكر ان به من الفرح الذي كان الكثير ،
هي الحياة لا تمنحنا كل مانريد ولكن تتساوى لذتها مع مرارتها ،
نتذكر فنسعد ومن ثم نحزن ومن ثم مضينا قدماً في هذه الحياة ،
طاب المكان وازدان بهكذا حضور ،
ممتنة جميلتي وأكثر ـ
لروحكِ التوليب !