عزيزي مساحة قلم ،
عاُد نايَ الحَزنَ ليوَقظٌك ، ماَزالتً اهاَتكَ صَاعدةَ ، ومَا زَالتٌ الامانًي مخضٍرًة
هَنَيئَا لرَوحَك عَلى صَبرها ، وهنَيئا لنا صَلابة حرَفك
للحزنِ دروبْ مفعمةً بتجاربِ الحيَاةْ
التى تجعلنَا أكثرَ نضجاً وأصدقُ إيمانْ
أنْ الحياةَ لا تتوقفُ أبداً عِند ذاكَ الحَد وأنْ لشمسِ الأملِ يوماً منْ إشراقٍ جَديد
فــــ ابتسم
لأنْ الحيَاةْ أكبرُ
صَباحُك تفاؤلْ... ولو بعدَ حينْ
و كًل عَاَمَ وانٌت مَبدعً