يوم ميلاد يستعاد فيه شريط الذكريات
بحلوها ومرّها تلك الذكريات لا يدٌ في تغييرها
بعضها يرفرف له القلب فرحاً وبعضها تنزف من ألمه الروح
وكلاهما كنا مضطرين لنعيشهم طائعين أو مرغمين
نأمل أن يكون الحاضر أجمل ...
فأكمل لنا ذكرياتك علنا نجد فيها مايثلج صدورنا
بعد أن أوجعتنا بالجزء الأول ...
عزالدين قلمك غار في الأعماق ثم طفا وهو يحمل كماً من الوجع
لله درُّ هذا القلم وهذه الذائقة ..
أسعدك الله قدر ماتوجعت وأكثر ..
أمنياتي لك بحياة جميلة لا تقربها الأوجاع
مررتُ من هنا ... ترآنيمـ