بِ كلَ مرهَ اخرجُ بَها اتسكعَ بِ تلكَ
الطرقاتَ الباردهَ
اتاملَ وجوهَ العابرينَ منَ حوليَ
لعليَ اراءَ بِهمَ ملامحُ اميَ
وَ ابتسامهُ ابيَ
وَلاكنَ دونَ جدوىَ ،،
وادَركَ سَريعَآ انَ الراحلينَ
بِ طريقهَ جبريهَ لاَ يعودونَ
عَندَ اذَا يتسربَ اليأسَ لـِ اجزائيَ
يُقتلَ فرحَ وَ تموتَ الفَ بَسمهَ
ويحلُ الدمَآر وَتفوحَ رائحهَ الاسىءَ
ومعهَآ يفارقَ النبضَ الحيآهَ
تَمتمةَ لحظيهَ