عرض مشاركة واحدة
قديم 03-29-19, 12:28 AM   #18
صَوْت المَطَر

الصورة الرمزية صَوْت المَطَر

آخر زيارة »  04-23-24 (06:42 AM)
المكان »  الرياض
الهوايه »  القراءة

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دُريّد مشاهدة المشاركة
إرفق بنفسك يا هذا ..

ماهكذا تورد الإبل .. ولا هكذا تكن النصيحة ..

بالبنط العريض تتهم الناس وتقذفها تلميحاً بأنهم زناة .. بتلميحك وقولك أن زوجها لعاااب ..؟!!!

أين الإدارة عن مثل هذه الردود ؟!!

الشريعة الإسلامية قدمت مصلحة الأسرة على أي مصلحة وهذا يحرض ويحرّش هذه المسكينة على زوجها وكأنه يعرفه ويعرف تاريخه ويؤكد لها وبالبنط العريض على حد قوله .. !!!

أما تخشون الله أن تندفع صاحبة المشكلة لأرائكم وتتصرف في أمرٍ كان عاقبته سوء أراءكم !!!

ويكون ثمنه بيتها وأسرتها .. وزوجها المسكين ..

من أنتم حتى تحكموا على حياتها وعلى زوجها ؟!

أأنتم من أهلها أو أهله ؟!

أأنتم من لجان إصلاح ذات البين ؟!!

أتعرفونها حق المعرفه ؟!
أم تعرفون زوجها اللعاب على حد وصفكم ؟!

أين إدارة المنتدى ؟!

تركنا المنتدى وعدنا له .. وهذه العقليات السقيمة تتفشى وتنشر سقمها ومرضها على حياة هذه المسكينه ..

أتمنى من إدارة المنتدى منع طرح أي موضوع يخص الحياة الزوجيه بأي شكل من الأشكال ؟!
فلسنا الأطراف المعنية والتي تهتم بمثل هذه المشاكل أو تجد لها الحلول !!

حياة الناس وبيوت المسلمبن ليست لعبة تتهاوى عليها هذه العقول السقيمة ..

بالبنط العريض زوجك لعاب !!!
أعوذ بالله من هذا القذف وذاك التلميح ..

أعراض المسلمين وستر بيوتهم تهتك بمثل هذه الأفكار ..



اسمعي القول الفصل يا صاحبة المشكلة ..

إنأي بنفسك وبحياتك الزوجية من عرضها على الناس .. فوالله لا نملك الحل لك ولا لزوجك ..

وإن كنتِ ترين أنه لابد ، فحكمي طرفاً من أهلكِ وطرفاً من أهله ، فهم الأصلح والأجدر والأعلم بكم وبحالكم ...

شكراً سفانا ..

وشكراً جرافيتي ..
سبحان الله تنكر أمراً وتاتي بمثله
أنت الأن وجهت شتائمك لكل المشاركين في الموضوع بإستثناء ما راق لسيادتك!!
مقال طويل وغير واقعي تصادر فيه علينا أراؤنا كيف سولت لك نفسك هذا ؟
ومن أعطاك الحق في مناقشة مشورة ليست من شئنك ولا المقام يسمح بمناقشتها ؟؟

ثم تنكر علينا ما نقول بأسلوب أقل ما يقال عنه وقح وخالي من التهذيب
و لو كان فيما قلت ذرة تهذيب لكان الأمر أهون وقلنا لعله حكيم غلبت عليه حكمته
ماذا نقول غير أن نسأل الله لك الهداية بعد مقالك الأرعن هذا