| | | |
| في كلّ مرّةٍ أحاولُ فيها الرَّد أتعثّر فأنتِ جميلةٌ لحدِّ اللّعثمة ! هذا النّصّ كفيل بجعل الخطى تسير بلا اتّزان من فرط الجمال ! / " لا تسألني كيف يشتعل الماء!
او كيف تسيل النار! " وهذانِ السّطرانِ كفيلانِ بجعلِ الجميع يقعُ في غرامِ حرفكِ. | |
| | |
؛
أولاً (دعيني اعتذر احببت أن اقتبس الرد وضغطت على ايقونة التعديل بالخطأ)
ثانياً
انه ليستطيب لي أن يشرق المساء من يديك!
اذ أن حرفك وهج شمس لايتغير نوره
في حين ان حرفي أمامه انحل من العرجون القديم!
...
وإني نثرت باقي اماني الليلة للهباء
حين اكتفيت بهذا الشأن العظيم..
الذي ناله حرفي بتشريفك له
...
ومن يعلم كم أحب طلتك أكثر منك؟ إنه '' ربي ''
ثم إنه لازال بورقي من الصبح ظمأ....
ما ارتوى حتى شرب من كوثر محبرتك
فشكراً ملئ السموات والأرض
وملئ مابينهما
على هذا التواجد الذي ابهجني
وتحيتي واحترامي لك يادرة المكان
،، ،،