و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته
ربيعٌ حافِلٌ بالعطاء أنتِ يَ سنبلة الخَير
كالغيث هلّ على وطن المسكِ و أزهرا
فَ روى الأنحاء بالجمال و أثمرا . .
ينسابُ الإبداع مِن بين أنامله
لؤلؤا ظاهرُه و الجَوهرا . .
كل السعادة لقلبكِ يَ
أطيب الطيبات
سآخذ مكاني في صفوف المُتابعين بإذن الله
وجبة شهية للروح أتمنى أن لا أفلِتها
محبتي العميقة لكِ و لكل الحضور
و بالتوفيق لجميع الرائعين