04-12-19, 04:03 PM
|
#14 |
|
أإنْ كانَ الحبُّ يرتقي بالمجانين
فإنَ في الغرقِ نجاة ، ياسيّدَ البحرِ
هيئ للبحرِ شراعك فالشّمسُ
لازالت حانية ، وفي البحر متّسعٌ
لأوجاع السّفنِ ، والقوراب.
/
حسام ، وأسلوبٌ كتابيٌّ يثيرُ الدّهشة
ويشدُّ الانتباه ، وينادينا من بعيدٍ
أن اقتربوا فهنا حرفي يتنفّسُ الجمالَ.
يَغرَقُ ، ويُغْرِق.
|
| |