| | | |
| عندما يُلامس الرد روح الكتابة يجب أن يُخلد
هنآ أضع رد الأنيقة ( وسن ) بين طيات مدونتي فحقاً الكلمات لآتكفي إطلاقاً ... أحياناً تكون بعض الأشياء البسيطة قاردة على فعل الكثير!
تماماً كـ القشة التي قسمت ظهر البعير...
توضع بابسط الأشياء قدرة إعطاء الدرس
ودائماً مايكون درساً متقن!
...
كم من رِجل جرّ جرس خلخالها إصغاء الوحوش...
حتى جرجروها منه!
.*
.*
ثم تدور دائرة القدر وكل ماقُدم طُلِب
فينهشه اعز من أعزه من وسط فؤاده
من حيث لايستطيع ان يوقف الوجع
يصرخ فحسب ...
ليكون هو ختام مابدأه بيده
وعلى يد غيره... فالحياة مشاركة ''*بكل شيء
.*
.*
انت هنا وصفت حالة لاتنفك عن مجتمعنا
انت تجيد السرد*
شعرت لوهلة بانني أجلس متربعة وامامي بالضبط صندوق
خلفه شخص مجهول
يقص الحياة يجسدها ببعض الدمى!
فيكمل ليقول لنا هل فهمتن؟!
قلنا نعم
قال إذاً فحذرن
ما ابرع الهدف الذي سددته هز شباك المخ بعنف!
وما أسمى الرسالة وما أقوى المصطلحات*
أحببت جداً الفكرة
واقسم انها تلألأت عيناي
حين قرأتها ففيها أيضاً سر رائع...لم اعرفة!
شكراً لانك كتبت نصحت قد اتقنت ذلكـ
نص مشبع بالاحساس كعادة قلمك
تحيتي واحترامي لك أخي الكريم
،، ،، | |
| | |
؛
اقسم كل مابي أنه ممتن
لهذا اللطف وكرم الإطراء
.
.
ترتعد حروفي حياء وخجل
وهي تتشرف بالدخول إلى عظمة بلاطك الملكي
''فـ للمكان هيبة''
أخي واستاذي الكريم
عاشق الحرية
شكراً بحجم لطفك
الذي لايعد لايحصى
،، ،،