*
الكتابة تطرقُ الباب،
لكن الكلمات حادة،
جعلت أصابعي تنزفُ دماً..
حتى بُترت يداي، لا الأصابعُ فقط.
الباب الآن ما زال يُطرق بِقوة.
لكنني عاجزة عن فتحه،
رُغم رغبتي بإيقاف هذا الإزعاج.
الكتابة قوية، وأنا لا أملك يدان.
وهذا مأزق، لأنني عالقة وسط الضجيج.