فيّه نُوع من أنواع النقاشّ أو العِتاب
يحسسنّي بُمتعه و لذّه بـ إني أستمّر ..
بعنادي و مزاجيّتي
وَ بدل لا أزعل أبتسّم !
لدرجة وديّ يطُول النقاشّ
وَ أتُوقع السببّ يعُود لـ كشّف المستخبّي
كل شيء باالخاطّر يطلّع دفعّه وحده ؛
عاد هِناا لعببتّي .. أسويّ نفسّي بريئه و غبيّه
وَ يعننّي انا لي كلمتّي مااتنازلّ عنهاا
.
و هاالشيء مو مع الكل طبعاً