04-21-19, 02:29 PM
|
#307 |
|
__
أتشنّق الصمّت وكأنهُ النداء الأخير للنهاية .,
وأزجر الضعف بحذاقة وأنا أقف بثابِ الضاحكين المُنتصرين .
لا ترضى الخُيول بالكسرِ وهي لم تصّل شوط السباق الأخير,
لستُ أتظاهر بالكبرياءِ أو أتشدّق بالعزة ,
أنا لا أرضى الهوانِ
ولا أستحقُّ الخضوعِ ولو لحلمٍ عابر.
•
|
| |