ويندب العاشق حظه حينما
يمر جوار تلك العينان يرمقها بنظره
المشتاق المتكبر
يحاول ان ينسحب فينجذب
هنالك تيار يشده إليها حتى
يسكن في مستقر عيناها
وتفتح ابواب وطن له
بل موطن الازهار الجميله
التي تنثر الامانيات وتوزعها
على كل ذي قلب شجي
يا راقي الحرف
وسيد الكلمه
واستاذ الحضور الجميل
انا لحضورك العذب ممتن
جنائن لوتس لروحك الطاهره