،,
.
.
.
فِينيِ
غصـه ه ,
مدرَي من آلسببٌ يـآ هُي
صديـٌق و لآ هو حبيُب ’
هم آغُلى مآُ
آملككُ ,
لَآ جآء جرحهم سوآ وين لُي المفر .......! صديٌق كُنت
آشد فيُه الظهر ,
حبيب كآُن ليُ الآب و الآُم و الـآخو و الـآخت كآن ليُ
معنى الآهل ,
تخُلوِ علنُيُ بغرض
الظروًف .!
غيرتٌهم الدنيآٌ عليُ ’
صرت لهُم الغريب ..!
لآٌ
صَكٌت الدنيآ فيٌ وجهُي هم كآُنو يفتحونها
لُي
بوجودهم و
كلآمُهم ليُ و نصآحيهم و هزآبهم و
خوًفهم آسعدوُني كُثير و مآ آنسىُ
جمييل ,
علىُ
كُثر مآُ آسعدونُي
آوجعونُي ,
ليتهم يدرونُ
فرآقهم و بعدهم شوّ سو فينُي ’
صرت
الحزُين , اليتُيم ,
آلوِحيد ,
ظلمُت دنيُتي من بعُدهم ’
آكُآبر لآ قلتُ آلدنيـآ
مآ توقف عند حد ,
لآُ وقفت عنديً من غلآُهم و
حبيُ لهم وقفت عندٌهم ’
آوجعتونُي حييل ,
.
.