مارست
الهدوء الى ان اصبح سمة لا يمكن لأحد ان يتميز بها كما تميزت ،
الهدوء كان طبعي و الان هو جزء لا يتجزأ مني ،، اصبحت لا اكترث لما يزعجني بقدر ما ابحث عن الحلول ،،
في هذه الحياة نحن لا نبقى على حال واحد ، نحن نتغير حسب ما يجري علينا من ظروف ،،
اما ان نقع اسفل السافلين ، و إما ان نرتقي ،، و انا
ارتقيت ، اصبحت محلقه ،، بحق اشعر بأنني لست على هذه الارض
ف أنا انظر لكم من السماء ، فوق تلك الغيمة الممطرة
حُب ،،
و للامانه ، ف انا تأثرت ، اكثر من ان يكون تغيّر ، بعد ٢٠١٨ الكبيسة ،،
بدأت عامي الجديد ،، ٢٠١٩ بحب ، اشخاص ملئوا ، حياتي ب الوان لم اعهدها من قبل ،،
التغيّر الوحيد ، اني محلقة ،، و لازلت محلقة ،،
شهادة انسانه اثق فيها ثقة عمياء