حينما هبط
قدمت له قهوتي الفلكية
استرح يا عم..
_لم آتي لأستريح، جئتُ لأريحك.. قل لي كيف تريدها؟
قلت
حسناً
لقد قلّصتُ سقف مطالبي
ذات دينٍ مُفعمة بالحياء
ذكية.. وعلي قدر من ال... (فتنة) إن كان مُتاحاً
وكل شئ دون ذلك سهلٌ ويسير
قال: أخبرني عن تاريخك العاطفي؟
وصلتُ إلي أعلي قمم الحُب
ثم رأيتُ منها ما رأيت
فقذفتُ نفسي هارباً
وتمنيت النجاة
ولما وقعت
وقعتُ في حُبها..!
ههههه كذلك إذا..!
الحُب يا ولدي.. ليس كأي شئ آخر
هو يولد صغيراً ثم يكبر
رُبما يصغر مرة أخري
لكنهُ أبداً لا يموت
قلت : ماذا تقصد؟
قال
أراها في عينيك.
ثم
اختفي