اهلا بخلاصة الفكر
والحكمة العميقة
التي تجري في دمك

حكاية الشرق مرت بعواصف كثيره
على مدار الف عام وخلال 100 عام اعادتنا
الى عصور الانسان البدائي الذي
يحاول ان يعطي تعريفات لحياته اليومية
ان الشرق قصته طويله
في الصراع الايديولوجي
بين الاديان والعلم والتطوير
وانه يحاولون بشراسة تحويل الاديان الى
نظريات تطويرية وبعضهم يفصلون العلم عنه
مركب ثانوي
اما بعض المراكز في البحوث العلمية يتم دعم الدين بها
كوثائق حقيقه ومثبته
ومنذ ان حصل بني صهيون على ورقه استحقاق
في فلسطين بدأ العد التنازلي في الانقسامات والتفصيل
والتفضيل وقمع الحركات الدبلوماسية في زمن كان يحكمه
السيادة العامة ممن يمتلكون الحكنه والحكمة
لازلت اذكر يا صديقي
الوحدة الثلاثية
التي كانت بين سوريا ومصر والسودان في 1957
كان علمنا واحد ونشيد واحد وكان هناك امل
متجدر في شباب ذاك الجيل
وتبقى القصة طويله وانت لا يخفى عليك
التاريخ القديم رغم بعض سقطاته
والان يحاولون ان يلبسون ثوبا ليس من
حضارتنا ويضخو كتب ليست من عقائدنا
ويغسلون ادمغتنا بالمنهاج المتشبعة نصره للغرب
ويلصقون في الأبرياء التهم الكاذبة
اجهزه الامن في الوطن العربي لا تصلح حتى
لكش الذباب وهذي حقيقه

حلنا الوحيد المجابه من جهة
وكذلك التقدم في كل الجهات في العلم والتطوير
نحن في جيل لديه وعي كافي
وحصن منيع مع تحقيق الفرص للمثابره

دمت متألق ومكافح وراقي