04-30-19, 03:56 PM
|
#2 |
| ابتسمت عند آخره،
استحضرت ملامحاً أعرفها هه.
هذا لا يمنع كون البعض منهن في أبهى حلة من العدل،
و الطيب الذي يُخضِع له الكون بأسرِه.
المشكلة تقع بأن الواحدة منهن يَخالُ لها و هي بالأَبيَض أنها مُقدمة على حرب،
فَتُقدم عليها بالفِعل،
بيدَ أنها غالباً "هي الخاسرة" .
عطاءٌ أنتِ گ اسمُكِ،
دمتِ و دام هذا الألق. |
| |