خدامه تنكر الجميل

خدامه ملعونه ترمس في الموبايل وتقول بصوت عالي : ها بابا .
تخدع
واعت بنت الناس وهي راقده تعبانه ماتآكل شئ من اكلها ولا اكل ام الي تتبناها ولا يسمحونها إنها تطبخ شئ وهذا مهب اول مره صار شهور وهي تنتحر ما تآكل شئ ولا تشرب شئ
ولكن الله غريب معاها
لا طبيعي
وكشفت جميع الناس يخدعونها ،
طلعوا الناس مصخره ، لا دين

أما الخدامه تختنق ، ومسويه عمرها قويه ، وما تسمع شئ ،
(وطلع السالفه إن اهلها مأذينها ومهدديناها بياهل صغيروني)
والكل في البيت قالوا اش بلاها الخدامه مهب طبيعيه تخنث
ردت حليمه الى عادتها القديمه
شكلها ما تيوز عن طبعها
جت لأم الأرباب تبكي
وأم الأرباب لما شافت بكاها بغت تزوع ،
وام ارباب بكت ،
ومسحت دموع الخدامه بشيلتها ( شيلة الأم )
ومخاط الخدامه ، وعقت شيلتها في الحمام ، وقالتها تمي لا تسافري
لما طلعت الخدامه من غرفه الأم
مشت لحوش وهي تبتسم ، على طول تزكمت
ما صدقت البارحه زكام راح منها
بعد عذاب طويل
ملفينها بشادر ريحته فطيسه
وزوليه
في الصيف
وعاقينها في سرداب

طلعت الأم ذكيه : مهب خدامه علـــــــي انـــــــا . آخر زمن