05-07-19, 03:59 PM
|
#17 |
| عجباً..أتراكِ سمِعْتَنِي قد نَاديتكِ البَارِحَة..
قدْ قلتُ لكِ أحبكِ بملء فَمِي..
أُردِّدُ في المدىْ مَتى تاهت مساراتي
لديكِ كلي حتى وأنت بدوني..
هلُمَّ بكِ...فما عادَ بي رمقُ الإنتظار
وهناك عاصفة عشق تقتلع مني الروح
وتزفرها بـ ملكوت قارورة رقيقة
أظنني أصبحت أسيراً لـ نبضها...ولامناص... لن أُحاول الهروب.. أشعر بـ عقدة سحِر تلتّف حول عنقي..
يـ أنتْ...سـ أسكنكِ حتى حين..!...أيكفيك..؟ |
| |