| | | |
| حينَ يضيء داخلكِ بالبهجة و السعادة
سيغني القلم
و ربما يصوم ، ليتركَ التعابيرَ في تقاسيم وجهك
و ملامحكِ المتوردة
و الموسيقى التي يصدرها ثغرك
دعي القلم ينكسر
و صوته يبُحْ
دعيه يترنح فوق السطور ، دعيه يسجل مأساة عنوانها
السواد
فستضيء الأيام يوماً و أنتِ من ستنشد
وجه القمر
راقني الحرف و الإحساس
دمتِ | |
| | |
من يطالع كلمات مرجانة ولا يشرق قلمه!
من يستشق عبق مسك فواح ولا يتغنى و يتراقص قلمه!؟
بحجم السماء أحب تواجدك
وأضعافها اشكرك