السـلام عليكُـم ورحمه الله وبركاته .،
التُـراث ، فِكـرة ، أصـل ، هَـويـة ، دليـل !
تنـوعـت فِكـرة التُـراث ، لكنهـا صبـت بنهـر واحد ، و هُـو التاريخ !
و رفـض اجـدادنـا ، على مر الزمـن ، أي فِكـرة مُغيـرة لـه تمـامـاً .،
و بمُنتدى ضـم اعضـاء من مُختلـف الـدُول العربيـة، ليش ما نجمـع هالتُـرات ، و جمـال التاريخ ،
منـهـا راح نعرّف الثانيين على ثقـافـة و تاريـخ بلـدنـا ، و مِنهـا نحـاوِل إحيـاء تُـراث عَلـى وشـك أن يُنسـى و يُطمـس تمـامـاً ، مِن كُـل حقـل وَردة بلـون وريحـة ..،
أعتقـد شـي حِلـو نجمـع هالتُـراث المتنـوع ، الإسـلامي ، و العربـي ، بمكـان يحمـل عُطر أجـدادنـا .،
مَـلابس ، عادات و تقاليـد ، أمـاكن ، أدوات ، رقصـات ، بيـوت شعـر ، قـصص ، أمثـال ، أغـاني ، أكـلات ،معلومات عامة ، ... الخ .،
سَلمتُــم ..،
..،
بـس حابة أنــا أبدي فيه ..، وأتمنــى ألقى تفـاعُل
.
مثل ما أنتم عارفيـن أنا من دولة الإمـارات الحبيبـة،
وهذا جُزء بسـيّط من الأمثله الإماراتيه مع المعنى..
- القطو العود ما يتربى.
معنى هذا المثل أن الشخص الكبير الفاسد الذي بلغ
سن الرشد من الصعب أن يعاد تربيته وتعليمه من جديد ..
- لو كان فيه خير .. ما رماه الطير.
يقال هذا المثل للذي يريد أن يأخذ شيئاً قد تركه
أحد قبله فالشيء المتروك لا خير فيه ولذلك استغنى عنه صاحبه ..
- تموت الديايه وعينها على السبوس.
وهذا المثل يدل على الطمع والمقصود به
طمع الإنسان الذي اقترب من الموت ومع ذلك
مازال يركض وراء الدنيا ومتاعها ..
وأنتهيـت
..،