05-26-19, 03:09 AM
|
#64 |
| | | | | | | | | | | | | | على عتبات الليل
للمرايا طريقٌ مستباح لاستراق النظر على صبيّ تركته قابعاً هناك ... لحظاتٍ كثيرة تسللتْ من الذاكرة المثقوبة ... وشقتْ طريقها نحو النسيان ... وأخرى كبرتْ فيكَ ومعكَ فوخزتكَ بين الفينةِ والأخرى لتقنعكَ بأن رأسها ما زال حاداً وبإمكانه الوصول لأعماقكَ ! |
| |