عندما يوجعني الحبُّ، أغادرُ على متن أول نسمة حنينٍ عابرة ،تيمّمُ وجهها شطرَ آخر شردة شيحٍ ماتزال تحرس عنادَها
على أطراف بادية النحيب ،أجمل معلم سياحيٍّ لآثار البكاء
هناك أفلّي الرمالَ عن أثرٍ لخطوات قبّرةٍ .. كانت تدرّسُ فقه الأسى وعلم الحنين .. لقبائل نسائم الصيف الكسولة .