نخرج .. ثم نهرب كثيراً ف يفضى بنا الى المفازة المؤقتة التي فزنا بها مراراً حتى لم يعد في كل ما هربنا منه ما يختلف عنها سوى انه يهرب إلينا في حالة تشابه الاعتياد الذي نحسبه طارئاً من أجلها نحنُ نهرب إليها في كل حالاتها التي لم تطرأ ببال ثم نعود لتتعرف علينا مرة اخرى