حينما تنظر الى (حال الكثير من الكتاب اليوم) تجدهم يبحثون عن اقواتهم قبل اقلامهم ثم يمسكون باقلامهم فيبدأون بالكتابة وحينما يبدأون بالكتابة تراهم يمسكون بزمام الاتباع قبل ان يحسنوا فن التحليل والاستماع!
تراهم لاهثين خلف التشابه لا غير
فسيماهم اصبحت تتضح بدون عناء التشابه المتطابق بالصورة والحرف وما يجعل الامر مزري هو أنك تشاهد المُتابع يُتّبَع والمُتّبَع يبحث عن من يتابعه!