06-13-19, 08:05 AM
|
#8 |
|
ولم أكن أعلم ما حلّ بسربي
فأنا في عالمي شيء آخر
،،
وعلى الجانب الآخر
كان السرب في أشد حالات الكرب والجزع
فقائد الأوكسترا في أسوأ يومه
بات لا يرى من الغضب،
فقد كانت تلك الغائبة نوتة
مفردة ومتفرة،،
ويلي كيف سأعزف أندر مقطوعاتي
كيف سأصل لشعور يعانق عناء سماء القلوب
،،
واطلقت صافرات الإنذار بالبحث ،،
،،
وكان النداء الذي امتزج بمخمليات
أبو ماضي تحاكيها
،،
|
| |