06-13-19, 08:12 AM
|
#9 |
|
كانت هتافاته تأن
ووصلها هتافات إيليا
" الوهج "
بماذا تحلمين ؟؟؟
أرأيت أحلام الطفولة تختفي خلف التخوم
؟؟؟
أم أبصرت عيناك أشباح الكهولة في الغيوم
!!!
تلك الهتافات طالما عشقت المساء بها
فررد لسان حالها "اقتباسا "طالما مثلها
واليوم هو من جعلها تشذ عن سربها
لتردد :
مات النهار ابن الصباح فلا تقولي كيف مات
إن التأمل في الحياة يزيد أوجاع الحياة💔
|
| |