| | | |
| و َ أي الرسائل سنمزق في غ ــيابهم ,..
وَ بأي الأصواتـِ نتعطر حين نتغني باسمائهم !!
أيّ يَ مرجانه وَ أي!
أستبيح ُ عتبــاتِ ألليل و أعتلي الوجع
أنا الذي أفلتت يدها في زحــامِ المسـافرين .. كنجم فر من ذاته
وَ كـَ بائع كبريت بدأتُ أحرقُ أيامي عودا ً بعد يوم ! علـّـها تصل !
هذا الصمت قارس ..
أترينني من بعيــد ,..! ما من مظلة تقيني وجع المطر الذي يهطل كـخنجر في نصفِ نصفي
السمـاء سوداء و َالغيــاب ُ كافر !!
أما عنـي ,.. فما أجمــل أن يكون َ لي موعدٌ مع الذكرى تح ،،ت المطر!
و َ أما عنكـِ .., فأشاركك الأنيــن ,.. بصمت أنيق
و َ أشتهي أن تجدي حرفــاً تاه منكـِ تح ــتَ المطر ! | |
| | |
تناغمت همساتك معَ إيقاع المطر
لتزيدَ الوجعَ وجعاً
باذخَ المرور أنت
أسعدني و أطربني عزفك
ممتنة و شكراً لهذا التواجد الأنيق