06-23-19, 12:34 PM
|
#11 |
| " الوهج "
وبقايا نار خمدت وخلفت رمادا بعد الاحتراق ’ وكم تحرق النار رجل واطيها ’ وكم تختبر معادن ’ فتصقل وتذيب ’ كما هي معادن البشر تماما، " حفنة رماد " هي خلاصة احتراق مشاعر ’ بها حالة عامة ’ وهناك تخصيص ’ وكم برعتِ في سكب آهات البشر بقصة بشر ’ تمثلت بكِ ولم تقف عند حدود عتبات مشاعر شاعرتها ’’
قصيدة تستفسر ((بليه)) حيث الاستنكار انعكس على كل أبيات القصيدة ’ استفهام يعرف الإجابات ليستنكرها ’ ليفضح جريمتها ’ ليستغرب " بليه " لماذا لا يكون الجزاء من جنس العمل ’ " ليه " ولماذا لا نقابل بالمثل ’ و " ليه " تاخذنا الحياة بمسير وفجأة نرجع ما نمل ’ كل ذلك اشتعالا ينطفأ ليعيد أمل الاشتعال من جديد، |
| |