؛
وماذا أن أخبرتك ....
ان قلمك هذا يلفظ اللهب؟!
مساء غاب فيه كل شيء لوهله
وذاب هذا الكوكب في كوب شاي احتسيه وأنا أقرأ أمام مدفأة لامحبرة!
ويلك مالذي فعل بك كل ذلكـ حتى تكتب هذا الجنون الذي قلص الكون كله بكل سياسته وحروبه ومؤامواته في آخر النص.... ليضعه في جيب امرأة؟!
مساحة قلم
لا أتعجب من ذهولي
حين يكون التوقيع بقلمك
محتال بارع ولك طقس خاص
يمتد سحره إلى القارئ
تحيتي لك
،، ،،