لم يستطع العالم الظالم بصليبة وتوراته أن يقترب من الاسلام بشيء
حتى قفز الاسلام عليه قفزت أسد فحطمه وأرداه قتيلا كأنه لم يكن
ففكر الملاحدة الفاسدين في تدمير أخلاق المسلمين بثقافاتهم
فبثوا سمومهم الرذيلة الى فكرنا العربي الاسلامي الجائع
فتخبطت أقلامنا يسرة ويمنة حتى نقلنا عنهم ما يفسدنا
ويفسد معتقداتنا وديننا الحنيف فأصبحنا نقول ونكرر
هذه كوميديا وهذه تراجيديا وهذه رومانصية وهذه ...
فأصبح الإنحطاط سائد بيننا في أخلاقنا وحضارتنا
حتى فسدت أخلاقنا وقيمنا ومعتقداتنا وشهامتنا
ففقدنا الدين بفقدان الصلاة إلا من رحم الله
وفقدنا أخلاقنا بفقداننا قيمنا الاسلامية
وهكذا الأحداث تمر علينا ونحن نجري
خلف شهواتنا والقصص التافهة
الرومانسية والانحطاطية
اللهم اهدنا الى ما تحب وترضى
وشكر الله لك أختي الرائعة
على هذا الطرح المتميز بروعته
وقبل الختام ارصع خشمك بتقييم