 |  | |  |
| ..
نحن هنا كنا امام قصّة متماسكه
جاءت وكأنها متسلسله .. حتى اني لا اخفيك يا مرجانه
تساءلت كثيرا عن مدى تماسك فكرك .. وكيف ان هذه الروايه جاءت على شكل فصول او اجزاء
ومع ذلك ظلت الكاتبه بكل حواسها داخل هذه الروايه فلم يتشتت فكرها ما بين الفصل والفصل
فجاءت الروايه وكأنها قطعة واحدة .. نسيج واحد
وايضاً .. ملت كثيراً لتلك الشخصيه ( ادوارد ) .. تلك الشخصيه التي شعرت وكأن الكاتبه تعمدت ان تصنع منه ذلك الرجل البارد الوسيم الكريم الهادء فثم الغاضب والعائد الى حلمه .. كما انّها صنعت منه شخصيّه صريحه
فلم يكن يخاف من ان يخبرها عن حبه لاخرى ..
حقيقة / احببت تلك الشخصيه
فمن وجهة نظري .. شخصيّة ادوارد هي من صنعت القصه والحبكه
هي من صنعت التشويق
للأمانه .. يا مرجانه
من أجمل ما قرأت
لم اكن متوقعاً ان اجد كل هذا الكم من التسلسل الجميل والتماسك المتين والخيال المتقن
ورب الشمس ممتن .. لأني قرأت هذه الروايه
وممتن لأنكِ . خلقتِ لنا هذا الفضاء الجميل
والذي اخذنا معك والى رحابك الواسع
مرجانه
قرأتها كاملة .. لأكثر من مرّه
لأني حقاً احببتها
..
| |
 | |  |
أبهجني جداً ما سطرته هنا يا عتيم
في الحقيقة خشيتُ أن لا ترتقي الرواية لذائقتك
و أن تكونَ تورطتَ بقراءة الرواية بسبب طلبي فقط !..
لكن إن كانت قراءتك لها فرصة جيدة فأنا أسعد
و ممتنةٌ أكثر
شديدةُ الشكر و الإمتنان إليكَ يا عتيم
حضوركَ أسعدني
دمتَ بسعادة و عافية