مراكبُكِ أبحرت بي نحو شطآن سفر طويل
و أمواجٌ بحركِ العاتية ,.. أنبتت على خاصرة قلمي
ألفُ سؤال
ذلك الذي تاه ~ و روح ثالثة
و يتبع الوتر الأثر ,.. أبداً ما كان! وَ كيف كان
إن اعتى معاركنا خضناها على الورق ,..
ولم تنجب أكثر من زفرات
هل بكيتِ يوماً على الورق ,..؟
و ربتت على قلبك صفحة ,..
و طاوعكِ القلم في شجن طويل!
يسعلُ الوقت مستئذنا ً
مرجانه ,..
أنا الذي~ كلما قرأتُ لكِ طالبتكِ بالمزيد ..