الموضوع: تدبرات_قرآنية
عرض مشاركة واحدة
قديم 07-03-19, 10:12 PM   #33
عطاء دائم

آخر زيارة »  يوم أمس (07:33 PM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي (كانوا لا يتناهون عن منكر فعلوه) تدبرات_قرآنية




قال تعالى :

(كَانُوا لا يَتَنَاهَوْنَ عَنْ مُنكَرٍ فَعَلُوهُ لَبِئْسَ مَا كَانُوا يَفْعَلُونَ (79) المائدة


المتتبع في القرآن لعقوبات الله للأمم يجد أن معظمها وقع بسبب ترك النهي عن المنكر،لا بسبب ترك اﻷمر بالمعروف(كانوا لا يتناهون عن منكر فعلوه)

سعود الشريم

•┈┈┈••❁❁••┈┈┈•


منكرات اﻷفعال في المجتمعات أشد خطرا وأدعى لعقوبة الله ولعنته من منكرات اﻷقوال،فقد قال الله عن بني إسرائيل(كانوا لا يتناهون عن منكر فعلوه).

سعود الشريم

•┈┈┈••❁❁••┈┈┈•

كانوا لا يتناهون عن منكر فعلوه " قال أهل العلم: وليس من شرط الناهي أن يكون سليماً عن معصية .. بل ينهى العصاة بعضهم بعضا .

نايف الفيصل

•┈┈┈••❁❁••┈┈┈•

(كانوا لا يتناهون عن منكر فعلوه) لماذا يسعى بعضهم لذلك؟ ليس في ذلك غير إشاعة الفاحشة ومن سمات هذه الأمة هذه الخيرية، فهلّا كنا كما ينبغي.

ابتسام الجابري

•┈┈┈••❁❁••┈┈┈•

القرآن يَلعن المجتمع السلبي الذي يرى المنكر ولا ينكره ! ﴿لُعن الذين كفروا من بني إسرائيل...كانوا لا يتناهون عن منكر فعلوه

نايف الفيصل

•┈┈┈••❁❁••┈┈┈•

التناصح موجب لرحمة الله، وتركه موجب لغضبه ولعنته، لما لعن الله بني إسرائيل قال (كانوا لا يتناهون عن منكر فعلوه لبئس ما كانوا يفعلون)

عبد العزيز الطريفي

•┈┈┈••❁❁••┈┈┈•

"لُعِن الذِين كَفرُوا مِن بَنِي إسرَائيلَ" لعن الله الكافرين وإن كانوا من أولاد الأنبياء فشرف النسب لايمنع إطلاق اللعنة في حقهم.

ابو حمزة الكناني

•┈┈┈••❁❁••┈┈┈•

المصلحون رحمة للأمة وخصومهم لعنة عليها، فالله حينما (لعن) بني إسرائيل بيّن السبب فقال
(كانوا لا يتناهون عن منكر فعلوه
لبئس ما كانوا يفعلون)

عبد العزيز الطريفي

•┈┈┈••❁❁••┈┈┈•

يقول ابن مسعود رضي الله عنه :"هلكت إن لم يعرف قلبك المعروف وينكر المنكر" ؛ وترك ذلك مجلبة لعقوبة الله ؛
﴿ كانوا لا يتناهون عن مُنكر فعلوه ﴾

‏فرائد قرآنية

•┈┈┈••❁❁••┈┈┈•


‏من أهم مقتضيات الصراط المستقيم تحقيق مخالفة أصحاب الجحيم، ومن أخص أوصافهم أنهم (كانوا لا يتناهون عن منكر فعلوه)،
فترك التناهي خلل في الديانة.

علي السعوي

•┈┈┈••❁❁••┈┈┈•

( كَانُوا لَا يَتَنَاهَوْنَ عَن مُّنكَرٍ فَعَلُوهُ ۚ لَبِئْسَ مَا كَانُوا يَفْعَلُونَ )
كان هؤلاء اليهود يُجاهرون بالمعاصي ويرضونها، ولا يَنْهى بعضُهم بعضًا عن أيِّ منكر فعلوه، وهذا من أفعالهم السيئة، وبه استحقوا أن يُطْرَدُوا من رحمة الله تعالى

•┈┈┈••❁❁••┈┈┈•

﴿ كانوا لا يَتَناهَونَ عَن مُنكَرٍ فَعَلوهُ لَبِئسَ ما كانوا يَفعَلونَ ﴾
قال حذاق أهل العلم :
ليس من شرط الناهي أن يكون سليماً عن معصية، بل ينهى العصاة بعضهم بعضاً .

القرطبي



#حصاد_التدبر
#تدبرات_قرآنية
#هدايات_آية